‫كتاب العبارات الشائعة

ar ‫أسئلة – صيغة الماضى 2‬   »   hu Kérdezni – Múlt 2

‫86 [ست وثمانون]

‫أسئلة – صيغة الماضى 2‬

‫أسئلة – صيغة الماضى 2‬

86 [nyolcvanhat]

Kérdezni – Múlt 2

اختر الطريقة التي تريد بها رؤية الترجمة:   
العربية الهنغارية تشغيل المزيد
‫أي ربطة عنق ارتديت؟ Melyik nyakkendőt viselted? Melyik nyakkendőt viselted? 1
أية سيارة اشتريت؟ Melyik autót vetted meg? Melyik autót vetted meg? 1
في أي جريدة تشترك؟ Melyik újságra fizettél elő? Melyik újságra fizettél elő? 1
‫من رأيت؟ Kit látott? Kit látott? 1
‫من قابلت؟ Kivel találkozott? Kivel találkozott? 1
من تعرفت عليه؟ Kit ismert meg? Kit ismert meg? 1
متى استيقظت؟ Mikor kelt fel? Mikor kelt fel? 1
متى بدأت؟ Mikor kezdett neki? Mikor kezdett neki? 1
متى توقفت؟ Mikor hagyta abba? Mikor hagyta abba? 1
لماذا استيقظت؟ Miért ébredt fel? Miért ébredt fel? 1
لماذا أصبحت معلما؟ Miért lett tanár? Miért lett tanár? 1
لماذا أخذت سيارة أجرة؟ Miért hívott taxit? Miért hívott taxit? 1
من أين أتيت؟ Honnan jött? Honnan jött? 1
أين ذهبت؟ Hova ment? Hova ment? 1
أين كنت؟ Hol volt? Hol volt? 1
من ساعدت؟ Kinek segítettél? Kinek segítettél? 1
من كتبت له؟ Kinek írtál? Kinek írtál? 1
من أجبت؟ Kinek válaszoltál? Kinek válaszoltál? 1

ثنائية اللغة تحسن السمع

الناس الذين يتحدثون لغتين يسمعون أفضل. فهم يتمكنون التفريق بين اللغات المختلفة علي نحو أدق. و لقد توصلت دراسة أمريكية إلي هذه النتائج. فلقد اختبر الباحثون مختلف المراهقين. و كان جزء من هؤلاء قد تربوا بلغتين. حيث تحدثوا الانجليزية و الأسبانية. أما الجزء الآخر من الأشخاص الذين وقع عليهم الاختبار فقد تحدثوا الإنجليزية فقط. كان علي هؤلاء الشباب السماع إلي مقطع معين. da" و كان هذا المقطع هو" و هو المقطع الذي لم ينتمي لأي من اللغتين. و قد استمع الشباب إلي هذا المقطع عن طريق سماعة الرأس. و تم قياس أنشطة أدمغتهم خلال ذلك عن طريق الأقطاب الكهربائية. و بعد هذا الاختبار استوجب علي الشباب السماع إلي المقطع مرة أخري. لكن في هذه المرة كان لابد من السماع العديد من الأصوات المزعجة. و قد كانت هذه الأصوات لا معني لها. الشباب ثنائي اللغة انفعلوا ناحية تلك المقطع بشكل قوي. و لقد أظهر دماغهم نشاطا كبيرا. فلقد تمكنوا من التعرف علي المقطع مع و دون تواجد الأصوات المزعجة. و هو ما لم ينجح فيه الشباب أحادي اللغة. حيث لم يكن سماعهم بنفس الدرجة كما لدي الشباب ثنائي اللغة. و لقد أذهلت تلك النتائج الباحثين. و حتي هذه اللحظة كان معروفا أن الموسييقيين هم من لديهم حاسة سمع خاصة. لكن علي ما يبدو فإن الأشخاص ذي اللغتين قد تدربوا علي السمع. يواجه الأشخاص ثنائيو اللغة باستمرار الأصوات المختلفة. و من خلال ذلك يكون علي أدمغتهم تطوير مهارات جديدة. فهو يتعلم كيفية تمييز المثيرات اللغوية المختلفة. يختبر الباحثون الآن كيف تؤثر المهارات اللغوية علي الدماغ. و لعل قد يستفيد السمع أيضا، عندما يتعلم المرء لاحقا اللغات.